responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3123
وإن يأت الأحزاب قال: أبو سفيان وأصحابه يَوَدُّوا لَوْ أنهم بادون في الأعراب يقول:
يود المنافقون [1] .

17631 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: وإن يأت الأحزاب قال: أبو سفيان وأصحابه يَوَدُّوا لَوْ أنهم بادون يقول: يود المنافقون [2] .

17632 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: وَإِنْ يَأْتِ الأَحْزَابُ يَوَدُّوا لو أنهم بادون في الأعراب قال: هم المنافقون بناحية المدينة، كانوا يتحدثون بنبي [3] .

قوله تعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رسول الله أسوة حسنة
17633 - عن عطاء رضي الله عنه أن رجلًا أتى ابن عباس رضي الله عنهما قال:
إني نذرت أن أنحر نفسي. فقال ابن عباس: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أسوة حسنة وفديناه بذبح عظيم» فأمره بكبش [4] .

قوله تعالى: وما زادهم إلا إيمانا وتسليما
17634 - عَنِ الحَسَنِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: وما زادهم إلا إيمانا وتسليما قال: ما زادهم البلاء إلا إيمانًا بالرب وتسليما للقضاء [5] .

17635 - عن قتادة رضي الله عنه قال: أنزل الله في سورة البقرة أم حسبتم أن تدخلوا الجنة [6] .

قوله تعالى: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عاهدوا الله عَلَيْهِ
17636 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: نرى هذه الآية نزلت في أنس بن النضر رضي الله عنه مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عَلَيْهِ [7] .

17637 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: غاب عمي أنس بن النضر عن بدر فشق عليه وقال: أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم غبت عنه، لئن أراني الله مشهدًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا بعد ليرين الله ما أصنع، فشهد يوم أحد فاستقبله سعد بن معاذ رضي الله عنه فقال: يا أبا عمرو

[1] الدر 6/ 581- 583.
[2] الدر 6/ 585.
[3] الدر 6/ 585.
[4] الدر 6/ 585.
[5] الدر 6/ 585.
[6] الدر 6/ 585.
[7] الدر 6/ 585.
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست